
هذا نوع آخر من التاريخ .. إنه مجموعة عظام .. أي أنالحيوانات التي كانت تعيش من ملايين السنين قد ماتت في ظروف لم نعرفها .. وتركت بقاياها .. وجاء العلم الحديث فجعل العظام فحماً .. ثم درس الفحم وحلله وراح يعد ذراته ليعرف كم واحدة من هذه الذرات قد ماتت .. وعن طريق الذرات الباقية يعرف عمر هذه الحيوانات .. ويمكن أن يقال .. إن التاريخ كومة تراب وجدها أحد العلماء في أحد الكهوف .. ففي الكهوف جاء الانسان القديم وأمسك غصن شجرة وغمسه في الدم ثم رسم علي الجدران صورا لهذه الحيوانات .. وجاءت الأجهزة الحديثة واستخرجت من الدم شهادة ميلاد الانسان وشهادة دفن هذه الحيوانات ! مدينة الكتب تتمني لكم قراءة شائقة
تفاصيل الملف
مصدر النبذة : مقدمة الكتاب
حجم الملف : MB 6.47
نوع الملف : PDF
مصدر النبذة : مقدمة الكتاب
حجم الملف : MB 6.47
نوع الملف : PDF
0 التعليقات
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق