رحلة موسي والخضرقصة موسي والخضر هي قصة بالغة الأهمية عند الصوفية لأنها سندهم في تقديم أهل القلوب علي أهل العقول .. كما أنها قصة مهمة لأنها تكشف الستار عن نوع من العلم لا يتعلق بالأسباب ولا بالتدريس ولا بالقلم . علم يسميه العارفون بالله " العلم اللدني" أي العلم المأخوذ من لدن الله تبارك وتعالي .. وهذا هو علم الباطن المبني علي الحقيقة .. وهو علي خلاف علم الظاهر المبني علي الواقع المرئي
يرينا الكتاب كيف كانت رحلة موسي مع العبد الرباني هي حياة في ثلاث جتا من جنات المعاني .. جنة الإرادة .. وجنة التبديل .. وجنة الربوبية .. إن هناك ثلاثة مستويات عبرها موسي هي " فأردت أن .. " فأردنا " .. فأراد ربك " مدينة الكتب تتمني لكم قراءة واعية ..
بقلم أحمد رضا
جِنْسِيتِي الفِكرة ، وكُونِـي : بَيْن شَطـّين ، شِوَف نَشْوَتِي فِي كِلِمَة ، وَمِزَاجِي بَيْن سَطْرَيْن .. مُش زَي مَانَا كَايْن وَلَا الْلِي نَفْسِي أَكُوْن ، وَلَا مَلَاك صَافِي ، وَلَا شِيْطَان مَلْعُوْن .. ! ..
2 التعليقات
بارك الله بك يا غالي ,, واصل
شكراً جزيلاً أخي باسم
مرورك وتعليقك يسعدني
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق