
حياتي ليست كحياتك، أو كحياة أي شخص تعرفه.. حياتي هي لحظات تمضي بين هذه القصص، و هذا قدري الذي لم أختره، و لا أعرف له بديلاً.. و اليوم، سأحكي لك واحدة من هذه القصص التي رأيتها وعشتها.. عبر الزمن.. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة
مصـدر النـــبذة :
حــجم المــلف : 9.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
حــجم المــلف : 9.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
0 التعليقات
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق