ادعم المدينة

الاثنين، 19 نوفمبر 2012


تحميل كتاب حول العالم في 200 يوم - أنيس منصور 

نبذة الناشر:الطبعة الثانية عشر في رحلة العمر لأنيس منصور.. بعد أن نفدت طبعاته كلها وسجلت أرقاماً قياسية في التوزيع.. وبعد أن حاز جائزة الدولة. يقول طه حسين في مقدمة الطبعة الثالثة لهذا الكتاب: "هذا كتاب ممتع حقاً: تقرؤه، فلا تنقص متعتك، بل تزيد كلما تقدمت في قراءته". ويقول محمود تيمور في مقدمة الطبعة "التاسعة": كاتب الرحلات الناجح هو الذي تتوفر له ألمعية الملاحظة، ورهافة الفطنة، وسرعة الالتقاط والقدرة على استبانة الملامح والمعالم وبخاصة ما يدق منها على النظرة العابرة، وما يتصل منها بالعادات والسلوك والأوضاع الاجتماعية التي لا تخلو من غرابة.. وكل هذه المؤهلات تستجمع للأستاذ أنيس منصور.. والكتاب هو رحلة أنيس منصور حول العالم التي استغرقت 200 يوم، وظلت حديث الملايين بين العالم العربي ونقلتها الصحف العالمية ووكالات الأنباء... إذ كانت أطول وأروع رحلة في تاريخ الصحافة العربية، كما كانت أول دورة كاملة يقوم بها صحفي حول العالم! فمن القاهرة إلى الهند، والسلام، والأفاعي، والمحبة، وعبادة الأبقار، إلى مقبرة غاندي عند ملتقى البحور الثلاثة.. إلى بيت عرابي باشا في (كاندي)، إلى إندونيسيا وتحضير الأرواح بالسلة... إلى جزيرة الهنود العارية.. إلى أستراليا قارة الصحة والكانجرو والمال والمستقبل.. إلى الفيليبين التي ترقص نهاراً لكل السائحين.. إلى هونج كونج جزيرة الابتسام والفساتين المشقوقة.. إلى اليابان حيث اللؤلؤ والجيشا وكل شيء صغير.. إلى الجنة الحمراء في جزيرة "هاواي" حيث البراكين والأناناس وبنات الهولا في ظل القمر تحت أشجار جوز الهند.. إلى أمريكا نصف العالم الجديد، بلاد السيارات الفخمة والشوارع الجميلة والكواكب والسرعة والملايين من أصحاب الملايين. إلى أوربا نصف العالم المتحضر. إلى جميع البلاد والبقاع.. تصاحب أنيس منصور وأنت نغرق في الضحك... مأخوذ من السخرية، مبهور بما يقدمه لك في كتاب العمر عن رحلة العمر. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة

معلومات عن الكاتب

أنيس محمد منصور (18 أغسطس 1924 - 21 أكتوبر 2011) كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث.كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي.كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.آثر أن يتفرغ للكتابة مؤلفاً وكاتباً صحفياً، وترأس العديد من مناصب التحرير لعدد من الصحف والمجلات، إذ صحب هذا المشوار الصحفي اهتمامه بالكتابة الصحفية.وحافظ على كتابة مقال يومي تميز ببساطة أسلوبه استطاع من خلاله أن يصل بأعمق الأفكار وأكثرها تعقيدًا إلى البسطاء. ظل يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيساً لمجلس إدارة دار المعارف، وثم أصدر مجلة الكواكب. وعاصر فترة جمال عبد الناصر وكان صديقاً مقرباً له ثم أصبح صديقاً للرئيس السادات ورافقه في زيارته إلى القدس عام 1977.تعلم أنيس منصور لغات عدة منها: الإنكليزية والألمانية والإيطالية واللاتينية والفرنسية والروسية، وهو ما مكنه من الاطلاع على ثقافات عديدة، ترجم عنها عددًا كبيرًا من الكتب الفكرية والمسرحيات، كما سافر إلى العديد من بلدان العالم، ألف العديد من كتب الرحلات ما جعله أحد رواد هذا الأدب منها: حول العالم في 200 يوم، اليمن ذلك المجهول، أنت في اليابان وبلاد أخرى.عرف بأن له عادات خاصة بالكتابه حيث كان يكتب في الرابعة صباحاً ولا يكتب نهاراً، ومن عاداته أيضاً أنه كان حافي القدمين ويرتدي البيجاما وهو يكتب، كما عرف عنه أنه لا ينام إلا ساعات قليلة جداً، وكان يعاني من الأرق ويخشى الإصابة بالبرد دائماً.حصل في حياته على الكثير من الجوائز الأدبية من مصر وخارجها ومن أبرزها الدكتوراه الفخرية من جامعة المنصورة وجائزة الفارس الذهبي من التلفزيون المصري وجائزة الدولة التشجيعية في مصر في مجال الأدب. كما له تمثال بمدينة المنصورة يعكس مدى فخر بلده به.

كتاباته 

عاش أنيس منصور محبا للآداب والفنون دارساً للفلسفة ومدرساً لها مشتغلاً بالصحافة وأستاذاً من أساتذتها، ومسهماً في كل تلك المجالات وغيرها بكتب ومؤلفات قاربت 200 كتاب تشكل في مجموعها مكتبة كاملة متكاملة من المعارف والعلوم والفنون والآداب والسياسة والصحافة والفلسفة والاجتماع والتاريخ والسياسة والمرأة.، وكتب في مجلات متنوعة. عكست نظرته ورؤيته للكون والإنسان والحياة وساهمت في تشكيل وجدان وثقافة أجيال عديدة من الشباب في العالم العربي كله.
وأجاد أنيس منصور عدة لغات إلى جانب العربية بالطبع ومنها الإنجليزية والألمانية والإيطالية. كما اطلع على كتب عديدة في هذه اللغات وترجم بعضاً من الكتب والمسرحيات المكتوبة بغير العربية,[4] سافر أنيس منصور كثيراً وكتب الكثير في أدب الرحلات، وألف في ذلك عدداً من الكتب منها كتاب حول العالم في 200 يوم وبلاد الله لخلق الله وغريب في بلاد غريبة واليمن ذلك المجهول وأنت في اليابان وبلاد أخرى، وأعجب الرحلات في التاريخ. كانت كتابات أنيس منصور في ماوراء الطبيعة في فترة من الفترات هي الكتابات المنتشرة بين القراء والمثقفين، ومن أشهر كتبه في هذا المجال الذين هبطوا من السماء، الذين عادوا إلى السماء، لعنة الفراعنة.[4] كما ترك أنيس منصور عددا من المؤلفات التي تحولت لأعمال سينمائية ومسرحية وتلفزيونية ومن اشهرها مسرحية حلمك يا شيخ علام، ومن الذي لا يحب فاطمة، وهي وغيرها، وعندي كلام.
كان لأنيس منصور نشاط واسع في ميدان الترجمة، حيث ترجم إلى العربية عديداً من الكتب والأعمال الأدبية الأجنبية، بلغت نحو 9 مسرحيات وحوالى 5 روايات من لغات مختلفة، إلى جانب 12 كتاب لفلاسفة أوروبيين.وفي الوقت ذاته اهتمت دور النشر العالمية بترجمة كثير من أعماله إلى اللغات الأوروبية وخاصة الإنجليزية والإيطالية. وكتابه حول العالم في 200 يوم هو الأكثر انتشاراً باللغة العربية.

تحميل الكتاب 

http://www.4shared.com/office/NbS2Mhq1/______200_.htm
افتح بريدك واكتبه هنا وإضغط
ليصلك كل كتاب جديد بمجرد تنزيله على مدينة الكتب مجاناً ٫ معلومات أكثر عن الخدمة

0 التعليقات

قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !

إرسال تعليق