٦٧ مؤبد في سجون الإحتلال مذكرات عبد الله البرغوثي!

تحميل كتاب مهندس على الطريق - أمير الظل لـ عبد الله البرغوثي

مهندس على الطريق قصة صاحب اكبر حكم فى تاريخ البشريه 500 سنه سجن و67 مؤبد فى سجون الاحتلال الاسرائيلى مهندس عبدالله الربغوثى (امير الظل)

مشاركة المهندس : محمود ربيع

تعليق قارئة عن الكتاب 

هي المرة الأولى التي أعرف فيها كيف تكون للسطور رهبةٌ تبقيك منتبهاً مشدوهاً في حضرتها.. وكيف يكون للكلمات وقع قذيفة تبعثرك حد الفوضى.. وكيف تجعلك الحروف تَتَقَزم وتَتَضائَل حتى لا تكادُ تُرى بالعين المجردة.. وكيف يصفعك كاتب بشدة صدقه.. ويُمزقك بعمق يقينه.. ويقتلك بقوة إرادته.. صفحات تُريك كيف يكون الرجل أمة.. وكيف تعجز أمة أن تكون كرجل.. هو ربما ليس الأبرع أدبيا، لكنها كلمات أكبر من أن يُقَيّمها الأدب، وقصته الحقيقية جدا أبلغ من كل خيالات الأدباء خجلت، احترقت، بكيت، انا التي أحمل عصارة آلام مغيب خلف أسوار العزل الانفرادي بيدي اليسرى وكوب القهوة بيدي اليمنى، كيف يحق لي أن أحمل نفس جذوره؟ هو "عربي" مثلي، "مسلم" مثلي، "إنسان" مثلي ؟؟؟! ينتقي الله أصحاب الهمم العالية ليعيشوا عظماء، ويبقوا أحياءاً حتى بعد موتهم.. وتبقى حياة الأنعام وميتة الأنعام لمن لا همة لهم، بل هم ميتون حتى قبل أن يموتوا.. سأكمل قهوتي، الأشد مرارة بين كل أكواب القهوة في حياتي

تعليق قارئ عن الكتاب

 ما أروعك ما أروعك ما أروعك كتاب ينسيك ساعات نومك كتاب سيصدمك و يصدمك و يصدمك كالصاعقة تنزل فتسري بجسدك ويوقظ فيك حسك ببساطة كيف كان أجاب على سؤال تالا ابنته " من أنت؟" من أنت أيها الرقم الصعب الأصعب ما أجلك يا مهندس قرأته و سأقرأه و سأقرأه مرات و مرات ليس رسالة من أب لإبنته ... انه رسالة من أمة الى أمة و كم رجل بأمة بل و ألف أمة فك الله قيدك و أعانك في ظلمة سجنك حين جئت لأقيم هذا العمل توقفت ، هل لنا ان نقيم هكذا بطولة او حتى ان نكتب عنها نحن اكتفينا بالنظر الى البطولة في ابهى صورها اكتفينا بارتشاف قهوتنا حال قراءتنا لهذا الكتاب و تخيل منظر البطل و البطولة في ثنائية ارتباطهما معا ليس لنا الا نعطي النجوم الخمسة و نصلي لله أن يسامح غفلتنا!

تحميل الكتاب من هنا

▼▼▼▼

https://www.box.com/s/3qb4ts269w8s37onl4zv

شارك اصدقائك ..!

Tweet

افتح بريدك واكتبه هنا وإضغط
ليصلك كل كتاب جديد بمجرد تنزيله على مدينة الكتب مجاناً ٫ معلومات أكثر عن الخدمة

بقلم أحمد رضا

جِنْسِيتِي الفِكرة ، وكُونِـي : بَيْن شَطـّين ، شِوَف نَشْوَتِي فِي كِلِمَة ، وَمِزَاجِي بَيْن سَطْرَيْن .. مُش زَي مَانَا كَايْن وَلَا الْلِي نَفْسِي أَكُوْن ، وَلَا مَلَاك صَافِي ، وَلَا شِيْطَان مَلْعُوْن .. ! ..

رابط الكتاب لا يعمل؟ إنسخ الرابط أولا ، ثم أضغط هنا