ادعم المدينة

الاثنين، 22 يوليو 2013

رواية هاري بوتر والأمير الهجين - ج.ك.رولينج

هاري بوتر والأمير الهجين (بالإنجليزية: Harry Potter and the Half-Blood Prince) الكتاب السادس من سلسلة هاري بوتر للمؤلفة البريطانية ج. ك. رولينج، صدر في 21 يونيو 2005، وباع عشرة ملايين نسخة ليلة صدوره، ليصبح أعلى الكتب مبيعاً في التاريخ. تُرجم إلى عدة لغات منها العربية. وهو الكتاب قبل الأخير في السلسلة ويتلوه هاري بوتر ومقدسات الموت
بعد عامين من صدور الكتاب الخامس هاري بوتر وجماعة العنقاء جاء الكتاب السادس في يوليو من عام 2005 ليؤذن بقرب انتهاء السلسلة. كتاباً بعد كتاب، تُصبح سلسلة هاري بوتر أقرب إلى الكبار، أما بعد الكتاب السادس، فإنها تُثبت ذلك، فعبر رحلة الكتاب الحافلة بالموت، والخراب، والذكريات القديمة، يكتشف هاري بوتر سر فولدمورت الأكبر، ويسعى لتدميره عبر هذا السر، كما يعود في الماضي مع معلمه ألباس دمبلدور ليكتشف المزيد عن تاريخ وأسرار فولدمورت.
في هذا الكتاب تُصبح الحرب علنية، وتطبع المجتمع السحري بطابع الموت والرعب، فأكلة الموت يعيثون فساداً في كل أنحاء المجتمع السحري، وحوادث الموت والتعذيب، والاختفاء تملأ الصحف وأحاديث الناس، كما يغشى الخداع الناس. ولا يسلم المجتمع العامي من هذا الخراب، فيتعرض لأعاصير وانهيارات وحوادث قتل وتحكم، يحسبها العامة ظواهر طبيعية بينما هي من فعل أكلة الموت خصوصاً. يمتلئ الكتاب بالتواريخ الفاجعة، والتحولات، وفيه يظهر الأمير ذي الدم الخليط ويُقتل دمبلدور في صدمة مُفاجئة. يمتلئ الكتاب بالأحداث الساحرة، والمذهلة، ويغوص في التاريخ، كما يكشف لمحات أكبر عن تواريخ بعض الشخصيات، ويقع في الكثيرون في الحب. في هذا الكتاب، يستعد هاري بوتر للمواجهة الكبرى في الكتاب السابع. حقق كتاب الأمير ذي الدم الخليط مبيعات ضخمة جداً، تُعد الأضخم في التاريخ، ففي خلال اليوم الأول من صدوره، باع أكثر من عشرة ملايين نُسخة. تُرجم الكتاب إلى العربية بعنوان: هاري بوتر والأمير الهجين، وحقق مبيعات ضخمة بمقاييس سوق النشر العربية. الكتاب جاء قصير باقرار الجميع واقصر من المتوقع ولكنه جاء رائعا بكل المقاييس أحداث كثيرة ورائعة ، مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة 

تحميل الكتاب


افتح بريدك واكتبه هنا وإضغط
ليصلك كل كتاب جديد بمجرد تنزيله على مدينة الكتب مجاناً ٫ معلومات أكثر عن الخدمة

0 التعليقات

قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !

إرسال تعليق