موسوليني خواطر زعيملم أدفع بهذا الكتاب إلي الناشر إلا عن اعتقاد في فائدته ورغبة في دعوة كتابنا جميعاً - عن طريق مباشر عام رسمي لا يستطيعون تجاهله - إلي سد نقص شنيع في أدبنا الحديث .. وهو خلوه التام من كل ما له صلة بتاريخ ثوارتنا القومية الخالية والراهنة .. وبدراسة نهضات الأمم الفتية التي بين حياتها وحياتنا شبه قد يكون البحث فيه وإذاعتته مما يعزز الآمال ويقوي الصدور .. في مصر ظلماً شديد لهذا النوع من الأدب .. وهو السبب الأول في الرجة التي قوبلت بها الكتب التاريخية التي ظهرت أخيراً .. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة ممتعة
بقلم أحمد رضا
جِنْسِيتِي الفِكرة ، وكُونِـي : بَيْن شَطـّين ، شِوَف نَشْوَتِي فِي كِلِمَة ، وَمِزَاجِي بَيْن سَطْرَيْن .. مُش زَي مَانَا كَايْن وَلَا الْلِي نَفْسِي أَكُوْن ، وَلَا مَلَاك صَافِي ، وَلَا شِيْطَان مَلْعُوْن .. ! ..
.jpg)
0 التعليقات
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق